انفصلت المغنية البريطانية، أديل، عن زوجها سايمون كونيكي، حسب بيان أصدره ممثلان عن المغنية.
وقال البيان، الجمعة، إن الزوجين السابقين "ملتزمان بتربية ابنهما معا بمحبة".
وولدت أديل، البالغة من العمر 30 عاما، ابنها أنجيلو عام 2012، وكانت تزوجت من كونيكي، وهو من العاملين في مجال الأعمال الخيرية عام 2016، بعد نحو خمس سنوات من الصداقة بينهما.
وتتصدر ألبومات أديل، المولودة في العاصمة البريطانية لندن، والتي في الغالب تستخدم أرقاما كعناوين لها، أمثال 19، 21، و25 على رأس قائمة أفضل المبيعات.
وأضاف البيان أن الزوجين السابقين يطلبان احترام الخصوصية، ولن يدليان بتعليقات إضافية بشأن الموضوع.
وأصدرت أديل أول ألبوماتها عام 2008، وتضمن عددا من الأغنيات الناجحة، وتصدر المبيعات حينها في بريطانيا.
واستمرت أديل في الغناء، لتحصد سلسلة من الجوائز، وتصدر ألبومها الثاني المسمى 21 أرقام الذي تصدر المبيعات في 30 دولة، من بينها بريطانيا والولايات المتحدة.
أما ألبومها الثالث المسمى 25 فقد حقق مبيعات قياسية، بنحو 800 ألف نسخة خلال الأسبوع الأول من إطلاقه، وأصبح الألبوم الأكثر مبيعا في عام 2015.
وفي مارس/ آذار الماضي، نُشرت صور للمغنية أديل، وهي تدخل استوديو تسجيل في مدينة نيويورك، ما أثار تكهنات بأنها تعمل على إصدار ألبوم جديد.
ويذكر أن ناديي الأهلي والزمالك لا تزال أمامهما مباراتان مؤجلتان في الدوري المصري الممتاز لكرة القدم.
وجاءت خسارة النادي الأهلي محبطة لجماهيره، بعد وقت قصير من هزيمته بخمسة أهداف أمام فريق صن داونز الجنوب أفريقي في منافسات بطولة دوري أبطال أفريقيا.
من المستبعد أن ينهي أي اتفاق تجاري بين الصين والولايات المتحدة - إذا أبرم فعلا - التنافس بين هذين العملاقين الاقتصاديين.
وكان البلدان قد خاضا في العام الماضي حربا تجارية أدت إلى الإضرار بالاقتصاد العالمي.
ولكن كثيرين يعتقدون بأن الخلافات بين البلدين تتجاوز النطاق التجاري، بل تمثل صراعا على الهيمنة بين نظرتين مختلفتين للعالم.
فإذا توصل الطرفان إلى اتفاق تجاري أم لم يتوصلا إليه، من المرجح أن يتفاقم الصراع بين الطرفين ويصبح أكثر تعقيدا واستعصاء عن الحل.
يقول مايكل هيرسون، مدير الشأن الآسيوي في شركة "أوراسيا غروب" الاستشارية، "ولجنا واقعا جديدا تفاقم فيه التنافس الجيوسياسي بين الصين والولايات المتحدة وأصبح أكثر جلاء".
ويمضي للقول "قد يخفف اتفاق تجاري جانبا واحدا من الصراع بين الصين والولايات المتحدة، ولكن لفترة محدودة فقط وبتأثير محدود".
يقول محللون إن المرحلة القادمة من التنافس بين الصين والولايات المتحدة ستخاض في قطاع التكنولوجيا الحيوي، إذ سيحاول الطرفان تثبيت موقفهما على أنهما القوة الرائدة في هذا المجال.
وكانت القضايا المتعلقة بنقل التكنولوجيا أخذت حيزا كبيرا في المفاوضات التجارية التي جرت بين أكبر اقتصادين في العالم في الأشهر الأخيرة.
يقول ستيفن أولسون، الباحث لدى مؤسسة هينريش الاستشارية التجارية العالمية، "تقر كل الدول - وهي محقة في ذلك - بأن ازدهارها وثرائها وأمنها الاقتصادي وأمنها العسكري ستكون كلها مرتبطة باحتفاظها على الغلبة التكنولوجية".
المعركة التكنولوجية
يقول عديدون إن المعركة التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة قد بدأت فعلا، وأن عملاق التكنولوجيا الصينية - شركة هواوي - تقع في قلب هذه المعركة.
تتعرض هواوي للكثير من التمحيص الدولي في الآونة الأخيرة، إذ اثارت الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية مخاوف أمنية حول منتجاتها.
فقد منع الأمريكيون وكالاتهم الاتحادية من استخدام منتجات هواوي، وحضوا حلفائهم على الحذو حذوهم.
وقال البيان، الجمعة، إن الزوجين السابقين "ملتزمان بتربية ابنهما معا بمحبة".
وولدت أديل، البالغة من العمر 30 عاما، ابنها أنجيلو عام 2012، وكانت تزوجت من كونيكي، وهو من العاملين في مجال الأعمال الخيرية عام 2016، بعد نحو خمس سنوات من الصداقة بينهما.
وتتصدر ألبومات أديل، المولودة في العاصمة البريطانية لندن، والتي في الغالب تستخدم أرقاما كعناوين لها، أمثال 19، 21، و25 على رأس قائمة أفضل المبيعات.
وأضاف البيان أن الزوجين السابقين يطلبان احترام الخصوصية، ولن يدليان بتعليقات إضافية بشأن الموضوع.
وأصدرت أديل أول ألبوماتها عام 2008، وتضمن عددا من الأغنيات الناجحة، وتصدر المبيعات حينها في بريطانيا.
واستمرت أديل في الغناء، لتحصد سلسلة من الجوائز، وتصدر ألبومها الثاني المسمى 21 أرقام الذي تصدر المبيعات في 30 دولة، من بينها بريطانيا والولايات المتحدة.
أما ألبومها الثالث المسمى 25 فقد حقق مبيعات قياسية، بنحو 800 ألف نسخة خلال الأسبوع الأول من إطلاقه، وأصبح الألبوم الأكثر مبيعا في عام 2015.
وفي مارس/ آذار الماضي، نُشرت صور للمغنية أديل، وهي تدخل استوديو تسجيل في مدينة نيويورك، ما أثار تكهنات بأنها تعمل على إصدار ألبوم جديد.
ويذكر أن ناديي الأهلي والزمالك لا تزال أمامهما مباراتان مؤجلتان في الدوري المصري الممتاز لكرة القدم.
وجاءت خسارة النادي الأهلي محبطة لجماهيره، بعد وقت قصير من هزيمته بخمسة أهداف أمام فريق صن داونز الجنوب أفريقي في منافسات بطولة دوري أبطال أفريقيا.
من المستبعد أن ينهي أي اتفاق تجاري بين الصين والولايات المتحدة - إذا أبرم فعلا - التنافس بين هذين العملاقين الاقتصاديين.
وكان البلدان قد خاضا في العام الماضي حربا تجارية أدت إلى الإضرار بالاقتصاد العالمي.
ولكن كثيرين يعتقدون بأن الخلافات بين البلدين تتجاوز النطاق التجاري، بل تمثل صراعا على الهيمنة بين نظرتين مختلفتين للعالم.
فإذا توصل الطرفان إلى اتفاق تجاري أم لم يتوصلا إليه، من المرجح أن يتفاقم الصراع بين الطرفين ويصبح أكثر تعقيدا واستعصاء عن الحل.
يقول مايكل هيرسون، مدير الشأن الآسيوي في شركة "أوراسيا غروب" الاستشارية، "ولجنا واقعا جديدا تفاقم فيه التنافس الجيوسياسي بين الصين والولايات المتحدة وأصبح أكثر جلاء".
ويمضي للقول "قد يخفف اتفاق تجاري جانبا واحدا من الصراع بين الصين والولايات المتحدة، ولكن لفترة محدودة فقط وبتأثير محدود".
يقول محللون إن المرحلة القادمة من التنافس بين الصين والولايات المتحدة ستخاض في قطاع التكنولوجيا الحيوي، إذ سيحاول الطرفان تثبيت موقفهما على أنهما القوة الرائدة في هذا المجال.
وكانت القضايا المتعلقة بنقل التكنولوجيا أخذت حيزا كبيرا في المفاوضات التجارية التي جرت بين أكبر اقتصادين في العالم في الأشهر الأخيرة.
يقول ستيفن أولسون، الباحث لدى مؤسسة هينريش الاستشارية التجارية العالمية، "تقر كل الدول - وهي محقة في ذلك - بأن ازدهارها وثرائها وأمنها الاقتصادي وأمنها العسكري ستكون كلها مرتبطة باحتفاظها على الغلبة التكنولوجية".
المعركة التكنولوجية
يقول عديدون إن المعركة التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة قد بدأت فعلا، وأن عملاق التكنولوجيا الصينية - شركة هواوي - تقع في قلب هذه المعركة.
تتعرض هواوي للكثير من التمحيص الدولي في الآونة الأخيرة، إذ اثارت الولايات المتحدة وغيرها من الدول الغربية مخاوف أمنية حول منتجاتها.
فقد منع الأمريكيون وكالاتهم الاتحادية من استخدام منتجات هواوي، وحضوا حلفائهم على الحذو حذوهم.
Comments
Post a Comment